قصتي {بأختصار}
لماذا بدات بانشاء متجر أملزون للهدايا وكيف تم اختيار الأسم؟
كيف نشأ المتجر وماذا بشأن خصوصية المٌهدي (المرسل) والمُهدى له (المتلقي)؟
بصراحة كانت الغاية والهدف والمطلب ان يحل متجر أمالزونز مشكلة حقيقية واجهتها شخصيا في كل مرة أردت فيها إرسال الزهور والهدايا إلى أصدقائي. أردت هدايا فريدة وحزم مصممة جميلة ومدروسة جيدا مثل تلك الموجودة في المتاجر العالمية.
بشكل عام ، أردت أن أجعل الطلب سريعا وسهلا بالإضافة إلى الإهداء وتغطية جميع المناسبات الموسمية والشخصية وأن أكون مجموعة أنيقة في صندوق واحد ومعبأة بشكل جميل.
لذلك، تأسسنا في بداية عام 2024، ولد متجر هدايا Amalzons https://amalzons.com، إنه شغف للاحتفال بلحظات الحياة الخاصة. نحن نؤمن بأن كل مناسبة، كبيرة كانت أم صغيرة، تستحق أن يتم تمييزها بشيء لا يُنسى.
لذلك ، تم تأسيسنا في بداية عام 2024 ، ولد متجر هدايا أمالزونز https://amalzons.com من شغف الاحتفال بلحظات الحياة الخاصة. نعتقد أن كل مناسبة ، كبيرة كانت أم صغيرة ، تستحق أن يتم تمييزها بشيء لا ينسى.
في https://amalzons.com ، نحن نركز على إنشاء تجربة تسوق فريدة تتيح لك العثور على الهدية المثالية لأي مناسبة. في https://amalzons.com ، نحن ملتزمون بحماية خصوصيتك طوال عملية التسوق. نحن تأمين موقعنا على الانترنت من خلال إضافة خاصية (Word fence Security) للمتجر، وهي الشركة الرائدة في مجال أمن الإنترنت. هذا وبالأضافة انك يمكنك دائما أن تكون واثقا من أن أي عملية شراء تقوم بها https://amalzons.com المعلومات الخاصة بك آمنة والشخص الذي يعطى, أو المستفيد من هدية يتم الاحتفاظ دائما بخصوصية تامة. نحن نتفهم مدى أهمية خصوصيتك بالنسبة لك ولنا.
ما هي قيم متجر أمالزون ولماذا هذا المتجر مهم بالنسبة لي؟
لم يكن هدفي مجرد بدء عمل تجاري وجني ارباح-بل كان بناء علامة تجارية مذهلة. كنت أرغب في إنشاء مكان يرغب الجميع في شراء الهدايا منه وأضفاء الفرحة على قلوب أحبائهم وجعلهم يحسون ان متجري هو بيتهم الثاني. لدينا شعار داخل شركتنا حيث نردد في بداية كل يوم جديد ونقول ،(أعط الأفضل للأفضل!). بالنسبة لنا ، هذا يعني عزيمة وتحفيز عندما نرى المتلقي فرحان والمرسل يشعر بانه قد وضع ماله وثقته في المنتج الصح وبذلك تعتبر جهودنا دليل على أننا قد تمكنا من أن نكون الأفضل في ما نقوم به. يتم تمرير هذه القيمة الفردية من أعضاء فريق متجر املزون من خدمة العملاء إلى قسم فحص وأختيار المنتجات مروراً بقسم الأستيراد وقسم التعليب وقسم التسويق وأبطال التوصيل لدينا. أشعر أننا جميعا نتشارك اعتقادا واحدا بأننا نريد أن نكون مصدر أدخال البهجة والسعادة لقلوب المرسلين والمتلقين جميعاً.
ما التحديات التي واجهناها على طول الطريق؟
بداية عمل تجاري وترسيخ فكرة جديدة في الواقع صعبة جداً، وليست بتلك السهولة التي يصفها البعض على مواقع التواصل بأنك مجرد ان تدخل عالم التجارة الألكترونية ستكون ثروة بكل سهولة، لكن هذا ليس خبرا جديدا او غافلاً عن من يمتلك الوعي. بالنسبة لنا ، كانت فترة البداية والتأسيس والحصول على قروض وبيع المقتنيات الشخصية من اجل جمع رأس المال لدينا هي الأصعب. كنا في حالة خوف ثابتة ، لا نعرف ما إذا كان نموذجنا مختلفا بما فيه الكفاية، هل ما لدينا من مال سيكفي للبداية، أو إذا كنا سننجح على الإطلاق. لم يساعد ذلك في أن الكثير من الناس بدا أنهم يشعرون أن المجال الذي اخترناه (متجر للهدايا أونلاين) ليس بتلك الجدية ولن يقدم الجديد وبالأحرى ليس فيه أي تميز بما يكفي للنظر في الابتكار. أتذكر في البداية قد ذهبت وطرقت ابواباً كثيرة من المعارف والذين اتوقع منهم ان يكونوا مرحبين وممولين مادياً عدة مرات ، وفي كل مرة أذكر أننا في صدد إنشاء متجر للهدايا على الانترنت ، وكنت أشعر تلقائيا جو من عدم الاهتمام. بالإضافة إلى حالة الخوف المستمرة ، وحينها ادركت بأنني علي أن أفعل كل شيء بنفسي وأعتمد على الموارد التي عندي وعلى الخبرات التي كسبتها من وظائفي السابقة. وأن نكون صادقين تماما مع عملائنا, لم تتغير هذه التحديات بين عشية وضحاها, ومع ذلك, قلت نوعا ما مع مرور الأيام. أنا شخصيا أشعر أنه في مجال الأعمال التجارية ، تصبح بعض حالات عدم الأمان هذه جزءا منك ، بل وتساعدك في بعض الأحيان على اتخاذ القرارات الصحيحة. لكنني لم أستسلم وبالعكس استمريت في العمل بجد وصدق، متبعة شعار "أعط الأفضل للأفضل". و "والهدية الخاصة لا تنسى".